رواية نبضات قلب
تحميل رواية نبضات قلب pdf خَلِيطْ عَجِيبْ بَيِنْ التَقْلِيدْ وَالعُقَدْ الشَرْقِيَة بَينَ مُجتَمَعْ يُؤمِنْ بِرَجُلْ لا غَيِرْ طُفُلَهْ مُشَرَدَه شَبَابْ ضَائِعْ وكُهُولَةٌ مَنْسِيَهْ فِي دَهَالِيسْ الزَمَنْ تَتَعَمَقْ المُنَمْنَمَاتْ فِي عُقَدْ شَرْقِيَةُ لِتَفْتَحْ أَبْوَابَهَا عَلَى هَمَسَاتْ الفَتَيَاتْ سَكَنَ الشِيبْ قَلْبَهُمْ وَتَسَكُعْ بَينَ المَكْتُوبْ وَالقَدَرْ وطُرُقْ النَصِيبْ لِنَسْأَلْ أَيْنَ أَنِتْ أَبِي ؟؟ أَينَ دَوْرُكَ الفَعَالْ فِي مَا خَلَفَهُ زَمَنْ بِي ... أه .. أه .... أه وَأَلِفْ أه مِنْ نُذُوبْ تَرَكَهَا الفُرَاقْ عَلَى جِدْرَانْ القَلِبْ لَكِنْ لاَ نَسْتَطِيعْ أَبَدًا أَنْ نَنْسَى دَورْ سُوفَانَا تِلكَ المَرْأَةُ العَظِيمَة التِي أسَسِتْ جِيلاً ذَهَبِيًا لِنَقُولْ فِي أَخِرْ القَولْ أَرْجُوكُمْ أَتَوَسَلْ لَكُمْ نَظِفُ عُقُولُكُمْ منْ عُقَدِهَا القَذِرَة وَإِيَاكُمْ إِيَاكُمْ أَلِفْ مَرَة أَنْ تُدْخِلُوا الدِينْ فِي قَذَرَتِكُمْ فَلَمْ يَكُنْ يَوْمًا دِينْ عَائِقًا فَقَدْ كَانِتْ الحَضَارَة الإِسْلاَمِيةَ أَقْوَى الأُمَمْ قَدِيمًا لِذَا إِرْتَقُ قَلِيلاً وَإِعْتَرِفُ لَو مَرَة أَنَ عَقْلِيتِكُمْ العَفِنَة هِي سَبَبْ تَأَخُرِنَا فِعْلاً مُجْتَمَعْ عَقِيمْ ....
عرض المزيد