تحميل كتاب الإباضية عقيدة ومذهباً صابر طعيمة PDF

شارك

شارك

كتاب الإباضية عقيدة ومذهباً لـ صابر طعيمة

كتاب الإباضية عقيدة ومذهباً

المؤلف : صابر طعيمة
القسم : ISLAM
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب :
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 229 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب الإباضية عقيدة ومذهباً pdf 1986م - 1443هـ الإباضية إحدى الطوائف الإسلامية سمي بهذا الاسم نسبة إلى عبد الله بن إباض التميمي، بينما ينسب المذهب إلى جابر بن زيد التابعي، الذي كان من تلامذة عائشة وابن عباس. وتنتشر الإباضية في سلطنة عُمان حيث يمثلون حسب بعض الإحصائيات ما يقارب 70% من العُمانيين وينتشر أيضا في جبل نفوسة وفي زوارة في ليبيا ووادي مزاب في الجزائر وجربة في تونس وبعض المناطق في شمال أفريقيا وزنجبار. ينفي الإباضية انتسابهم إلى الخوارج، ويعد الإباضية ليسوا من غلاة الخوارج كالأزارقة ، لكنهم يتفقون مع الخوارج في مسائل عديدة منها : تعطيل الصفات والقول بخلق القرآن وتجويز الخروج على أئمة الجور. نشأة للإباضية بدأت في البصرة وما حولها ثم في عُمان وخراسان، تبعًا لفلول الخوارج في عهد الدولة الأموية,،ولكنها تركزت فيما بعد في عُمان. وفي أول الدولة العباسية وأيام المنصور عقد الإباضية البيعة لأول إمام لهم بعُمان عام (134هـ) اسمه الجلندى بن مسعود وهم يعدون ذلك من مفاخرهم ومواقفهم الدينية والسياسية والتاريخية التي يبنون عليها أصولهم وأمجادهم. وظلت الإباضية في صراع طويل مع أئمة المسلمين، وكانوا في أثناء ذلك ينصبون إمامًا تلو آخر، وفي سنة 1161هـ بايع الإباضية "أحمد بن سعيد"، حيث انتقلت الإمامة إلى آل سعيد، ولا تزال دولتهم قائمة حتى اليوم في سلطنة عُمان. وهذه الدراسة الموجزة عن الإباضية ليست عرضأتاريخيأ لقصة نشاط وتطور الذهب الإباضي، وليست دراسة مقارئة لمجمل فقههم وسختلف اجتهاداتهم. أنها دراسة للجوانب العقدية فى المذهب على ضوء ما ذهبوا إليه في مدوناتهم وعلى ضوء ما هي عليه في ككاب الله وسنة نبيه صلى الله عل .

عرض المزيد
إصدارات إخري للكاتب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب