تحميل كتاب آداب العالم والمتعلم والمفتي والمستفتي وفضل طلب العلم مقدمة المجموع يحيى بن شرف النووي PDF

شارك

شارك

كتاب آداب العالم والمتعلم والمفتي والمستفتي وفضل طلب العلم مقدمة المجموع لـ يحيى بن شرف النووي

كتاب آداب العالم والمتعلم والمفتي والمستفتي وفضل طلب العلم مقدمة المجموع

المؤلف : يحيى بن شرف النووي
القسم : التعليم وتربية الأطفال
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب :
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 334 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب آداب العالم والمتعلم والمفتي والمستفتي وفضل طلب العلم مقدمة المجموع pdf 1987م - 1443هـ الطبعة الأولى86 صفحة2 ميجا آداب العالم والمتعلم والمفتي والمستفتي وفضل طلب العلم (مقدمة المجموع) من التربية والتعليم آداب العالم والمتعلم والمفتي والمستفتي وفضل طلب العلم (مقدمة المجموع) المؤلف: يحي بن شرف الدين النووي أبو زكريا محي الدين الناشر: مكتبة الصحابة فضل طلب العلم فأشرف ما تُقضى فيه الأعمار، وتُبذل فيه الأموال، وتُستفرَغ فيه الجهود والأوقات - طلبُ العلم، لا سيما علوم الشريعة الإسلامية، وفضل طلب العلم في الإسلام لا يخفى على أحد، وكفى بالعلم شرفًا أن الله تسمَّى بالعليم، واتصف بالعلم في كتابه، فقال تعالى: ﴿ وَاللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [المائدة: 76]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴾ [النساء: 11]. وكانت الرسالة الأولى من الله للإنسان في هذه الرسالة الخاتمة: ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ﴾ [العلق: 1]؛ ولذا كان العلم يسبق العمل، بل ويسبق الإيمان؛ قال تعالى: ﴿ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ ﴾ [محمد: 19]. ولذا سمَّى القرآن الفترة التي سبقت الإسلام بالجاهلية، فقال تعالى: ﴿ أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ [المائدة: 50]. ولم تبدأ قضية العلم مع الإنسان منذ الوجود الإسلامي فحسب، ولكنها بدأت مع الإنسان منذ وجوده! قال تعالى: ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ * وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ * قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ ﴾ [البقرة: 30 - 33]. .

عرض المزيد
إصدارات إخري للكاتب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب