تحميل كتاب مهمات شرح الصلاة من بلوغ المرام باب صلاة الجمعة ناصر بن عبد الكريم العقل PDF

شارك

شارك

كتاب مهمات شرح الصلاة من بلوغ المرام باب صلاة الجمعة لـ ناصر بن عبد الكريم العقل

كتاب مهمات شرح الصلاة من بلوغ المرام باب صلاة الجمعة

المؤلف : ناصر بن عبد الكريم العقل
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : الفقه الإسلامي
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب :
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 201 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب مهمات شرح الصلاة من بلوغ المرام باب صلاة الجمعة pdf 2007م - 1443هـ مهمات شرح باب صلاة الجمعة من بلوغ المرام للشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير نفعنا الله به كتبه العبد الفقير أبو هاجر النجدي 1.كان عليه الصلاة والسلام يخطب مستنداً إلى جذع, فلما كثر الناس اقتُرِح عليه اتخاذ المنبر ليراه الناس, فاتخذ المنبر من أعواد من خشب, وهو مكون من ثلاث درجات, فلما جاء النبي عليه الصلاة والسلام ليصعد المنبر الجديد وتخطى الجذع حن إليه الجذع وسُمِعَ صوته, فنزل النبي عليه الصلاة والسلام من منبره واحتضنه حتى سكت, وهذه من معجزاته ومن دلائل نبوته. 2.حديث عبد الله ابن عمر وأبي هريرة (لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات, أو ليختمن الله على قلوبهم, ثم ليكونن من الغافلين): اللام في قوله (لينتهين) في جواب قسم محذوف تقديره (والله لينتهين) والفعل المضارع هنا مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد, وجاء في آخر الحديث (ثم ليكونُنَّ) ولم يقل (ثم ليكونَنَّ) لأن النون لم تباشر الفعل لوجود الفاصل الذي هو الواو, وليس في الفعل (لينتهين) واو لأن الفاعل موجود وهو (أقوام), والفاعل في (ليكونُنَّ) الواو التي هي كناية عن الأقوام. 3.الأقوام جمع قوم, والقوم الجماعة, وخصه بعضهم بالرجال كما في قوله تعالى (لا يسخر قوم من قوم ولا نساء من نساء), وقد يأتي التعبير بالقوم ويدخل فيهم النساء, لكن هنا لا يدخل فيهم النساء لأنهن غير مطالبات بالحضور إلى الجمعة. 4.قوله (ودعهم): أي تركهم, والمصدر من هذه المادة مستعمل كما هنا, واستُعمِل أيضاً المضارع كما في قوله (من لم يَدَع), واستُعمِل الأمر كما في قوله (دع ما يريبك), لكن أهل العلم يقولون إن الماضي من هذه المادة أميت, فلا يقولون (وَدَعَ) بمعنى (ترك), وإن قرئ في الشواذ (ما وَدَعَكَ ربك). .

عرض المزيد
إصدارات إخري للكاتب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب