تحميل كتاب يوميات امرأة لا مبالية شعر السيد ابو المعاطي الالكتبي احمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل PDF

شارك

شارك

كتاب يوميات امرأة لا مبالية شعر لـ السيد ابو المعاطي الالكتبي احمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل

كتاب يوميات امرأة لا مبالية شعر

المؤلف : السيد ابو المعاطي الالكتبي احمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل
القسم : الأدب العربي
الفئة : الشعر العربي
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب :
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 236 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب يوميات امرأة لا مبالية شعر pdf لمؤلف كتاب يوميات امرأة لا مبالية شعر لـ نزار قباني والمؤلف لـ 64 كتب أخرى. ديبلوماسي وشاعر سوري معاصر، ولد في 21 مارس 1923 من أسرة دمشقية عريقة إذ يعتبر جده أبو خليل القباني رائد المسرح العربي. درس الحقوق في الجامعة السورية وفور تخرجه منها عام 1945 انخرط في السلك الدبلوماسي متنقلاً بين عواصم مختلفة حتى قدّم استقالته عام 1966؛ أصدر أولى دواوينه عام 1944 بعنوان "قالت لي السمراء" وتابع عملية التأليف والنشر التي بلغت خلال نصف قرن 35 ديوانًا أبرزها "طفولة نهد" و"الرسم بالكلمات"،[2] وقد أسس دار نشر لأعماله في بيروت باسم "منشورات نزار قباني" وكان لدمشق وبيروت حيزًا خاصًا في أشعاره لعل أبرزهما "القصيدة الدمشقية" و"يا ست الدنيا يا بيروت". أحدثت حرب 1967 والتي أسماها العرب "النكسة" مفترقًا حاسمًا في تجربته، إذ أخرجته من نمطه التقليدي بوصفه "شاعر الحب والمرأة" لتدخله معترك السياسة، وقد أثارت قصيدته "هوامش على دفتر النكسة" عاصفة في الوطن العربي وصلت إلى حد منع أشعاره في وسائل الإعلام.[2] على الصعيد الشخصي، عرف القبّاني مآسي عديدة في حياته، منها انتحار شقيقته لما كان طفلاً ومقتل زوجته بلقيس خلال تفجير انتحاري في بيروت، وصولاً إلى وفاة ابنه توفيق الذي رثاه في قصيدته "الأمير الخرافي توفيق قباني".[2] وقد عاش السنوات الأخيرة من حياته في لندن يكتب الشعر السياسي ومن قصائده الأخيرة "متى يعلنون وفاة العرب؟" و"أم كلثوم على قائمة التطبيع"، وقد وافته المنية في 30 أبريل 1998 ودفن في مسقط رأسه، دمشق. أسس دار نشر خاصة تحت اسم «منشورات نزار قباني»، وبدأ أولاً بكتابة الشعر العمودي ثم انتقل إلى شعرالتفعيلة، وساهم في تطوير الشعر العربي الحديث إلى حد كبير. تناولت كثير من قصائده قضية حرية المرأة، إذ تناولت دواوينه الأربعة الأولى قصائد رومانسية. تحوّل نحو الشعر السياسي بعد حرب 1967، وأصدر عدة قصائد لاذعة ضد الحكومات والأنظمة العربية عمومًا وضد حكم البعث في سوريا ومنها «هوامش على دفاتر النكسة»، و«عنترة» و«يوميات سياف عربي». في عام 1982 قتلت زوجته بلقيس خلال تفجير السفارة الإمريكية في بيروت، فغادر نزار لبنان إلى باريس ثم جنيف وأخيرًا في لندن حيث قضى الخمسة عشر عامًا الأخيرة من حياته، واستمرّ بنشر دواوينه وقصائده المثيرة للجدل خلال فترة التسعينات ومنها «متى يعلنون وفاة العرب؟» و«المهرلون». توفي في 30 أبريل 1998 عن عمر يناهز 75 عامًا في لندن،[5] ونقل جثمانه إلى دمشق حيث دفن بها بعد جنازة حاشدة شاركت بها مختلف أطياف المجتمع الدمشقي إلى جانب فنانين ومثقفين سوريين وعرب. من أعماله دواوين (1944) قالت لي السمراء (1948) طفولة نهد (1949) سامبا (1950) أنت لي (1956) قصائد (1961) حبيبتي (1966) الرسم بالكلمات (1968) يوميات امرأة لا مبالية (1970) قصائد متوحشة (1970) كتاب الحب (1970) مئة رسالة حب (1972) أشعار خارجة على القانون (1978) أحبك أحبك والبقية تأتي (1978) إلى بيروت الأنثى مع حبي (1978) كل عام وأنت حبيبتي (1979) أشهد أن لا امرأة إلا أنت (1979) اليوميات السرية لبهية المصرية (1981) هكذا أكتب تاريخ النساء (1981) قاموس العاشقين (1982) قصيدة بلقيس (1985) الحب لا يقف على الضوء الأحمر (1985) أشعار مجنونة (1986) قصائد مغضوب عليها (1987) سيبقى الحب سيدي (1988) ثلاثية أطفال الحجارة (1988) الأوراق السرية لعاشق قرمطي (1988) السيرة الذاتية لسياف عربي (1988) تزوجتك أيتها الحرية (1989) الكبريت في يدي ودويلاتكم من ورق أقرأ أقل النيل والفرات:"أنا أنثى.. أنا أنثى، نهار أتيت للدنيا، وجدت قرار إعدامي.. ولم أر باب محكمتي، ولم أر وجه حكامي، عقارب هذه الساعة كحوت أسود الشفتين يبلعني.. عقاربها كثعبان على الحائط، كمقصلة، كمشنقة، كسكين تمزقني... كلص مسرح الخطوات، يتبعني.. ويتبعني.. لماذا لا أحطمها؟ وكل دقيقة فيها تحطمني... أنا امرأة.. بداخلها، توقف نابض الزمن، فلا نوّار أعرفه ولا نيسان يعرفني..". لإمرأة لا مبالية ينسج حكايات، يودعها قصائده التي تكرس لوناً فنياً اتسمت بها قصائد شاعر رسام. .

عرض المزيد
إصدارات إخري للكاتب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب