كتاب وامحمداه إن شانئك هو الأبتر مجلد 1
تحميل كتاب وامحمداه إن شانئك هو الأبتر مجلد 1 pdf 2006م - 1443هـ المحتويات : إهداء المقدمة بأبي أنت وأمي يا رسول الله إن شانئك هو الأبتر نبدأ في ذكر أعداء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وشانئيه عبر التاريخ مدعو النبوة والألوهية وميض البرق في ذكر شانئي سيد الخلق [العلمانيون] الشامتون بموت النبي - صلى الله عليه وسلم - "حركة البغاء بحضرموت" أيام الردة الساخرون المستهزؤون برسول الله - صلى الله عليه وسلم - وبالإسلام .. تبا لهم نفاق علماء السوء وخطبائه، والتعريض خفية، والإساءة إلى مقام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - منكرو السنة من أكبر شانئي الرسول - صلى الله عليه وسلم - منكرو السنة كليا من العرب المنكرون للسنة جزئيا خليل عبد الكريم وكتابه الأسود "فترة التكوين في حياة الصادق الأمين" سلمان رشدي الدجال الهندي المرتد صليبيون حتى النخاع الرد على الكذاب الأشر بابا الفاتكيان بنديكت السادس عشر أو السيوف البواتر في نحر بابا الفاتيكان الكافر رموز العداء الديني للنبي - صلى الله عليه وسلم - بل هي حرب على الرسول - صلى الله عليه وسلم - والإسلام دعاة السفور والتبرج والإباحية وهل يخفى القمر؟! الثناء على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من أكابر مفكري الغرب فصل وقفات فقهية مع حكم سب النبي - صلى الله عليه وسلم - والاستهزاء به ولمزه والطعن فيه وفي رسالته وقفات شرعية مع جريمة الإساءة إلى مقام النبي - صلى الله عليه وسلم - ذب الشعراء عن سيد الأنبياء - صلى الله عليه وسلم - فهرس المراجع المقدمة إن الحمدَ لله، نحمدُه ونستعينُه ونستغفره، ونعوذُ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، مَن يهدِهِ اللهُ فلا مُضِلَّ له، ومن يُضللْ فلا هاديَ له، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريك له، وأشهدُ أن محمدًا عبدُه ورسوله. * {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} [آل عمران: 102]. * {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} [النساء: 1]. * {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا} [الأحزاب: 70، 71]. أما بعد: فإن أصدقَ الحديثِ كتاب الله، وأحسنَ الهَدي هديُ محمدٍ - صلى الله عليه وسلم -، وشَرَّ الأمور محدثاتُها، وإن كلَّ محدثةٍ بدعة، وكل بدعةٍ ضلالة، وكلَّ ضلالةٍ في النار. أما بعد: حين نريدُ أن نَشْرُفَ بالدخول إلى رحاب سيد البشر رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم - .
عرض المزيد