تحميل كتاب هوية بأربعين وجهاً داريوش شايغان PDF

شارك

شارك

كتاب هوية بأربعين وجهاً لـ داريوش شايغان

كتاب هوية بأربعين وجهاً

المؤلف : داريوش شايغان
القسم : تصنيفات ليس لها فئات
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب :
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 245 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب هوية بأربعين وجهاً pdf 2016م - 1443هـ كتاب هوية بأربعين وجهاً – داريوش شايغان الناشر : دار التنوير - مركز دراسات فلسفة الدين ببغداد نبذة عن الكتاب : يمتلك داريوش شايغان مهارة فائقة في التعبير عن أفكاره، ببيان مكثف دقيق، وواضح. عباراته لا يرهقها فائض لفظي، ولا تغرق بغموض والتباسات مبهمة. يرتّب موضوعاته في سياق منهجي منظّم. وتظهربراعته في القدرة على توظيف المصطلحات، التي ينحتها أو يستعيرها، بنحو اغتنت آثاره بمعجم اصطلاحي مميز ينفرد هو بكثير من مصطلحاته. فمثلا يعثر قارئ شايغان على: “شيزوفرينياثقافية، احتضار الآلهة، الذاكرة الأزلية، النظرة المشوهة، المرايا المهشمة، طوبوغرافيا الوجود المتعددة الأبعاد، الجهل العالم، الجغرافيا الرؤيوية، التراتبية الأنطولوجية، الثنوية الميتافيزيقية، الوهم المزدوج، مرحلة البين بين، أدلجة المأثور الديني، تهجين المفاهيم، إجازات داخل التاريخ، هوية مركبة، هوية أربعين قطعة، هوية ريزومية، أنطولوجيا مهشمة، تزامن الثقافات المتنوعة، أمسى العالم شبحا، … هذا هو شايغان، بنمط تكوينه المتميز في الأديان الآسيوية والتصوف والعرفان والحداثة وما بعد الحداثة، وبإتقانه لعدة لغات شرقية وغربية، وصياغته لأفكاره ببيان مكثف، ولغة بالغة الثراء والحيوية، ومهارته في نحت مصطلحات موحية شديدة الحساسية، ورؤياه المضيئة، وتأملاته العميقة الفسيحة لماضي وحاضر مجتمعاتنا ومصائرها، ومقدرته الفذة على الإصغاء لإيقاع الحياة ومتطلباتها المتغيرة، ومواكبته للمكاسب الراهنة للمعرفة البشرية، وتحرر عقله من الديماغوجيات الأيديولوجية، وتوهّج وعيه وبراعته في عبور سجون المعتقدات *************** يقول شايغان أن الحضارات التقليدية عندما اصطدمت في المرحلة الإستعمارية لأول مرة بفكر الحداثة و الحضارة الكونية الجديدة ، حاولت مقاومتها لكن و نسبة لأنها تتأثر بالحضارة الحديثة حتى و هي تحاول مقاومتها مثلاً يقول في كتاب ما الثورة الدينية : ان حركات الإسلام السياسي الحديثة التي تتحدث عن صلاحية الدين لكل الأزمنة و عدم تعارضه مع العلم أو القيم الحديثة مثل الديمقراطية و حقوق الإنسان ، هي في الحقيقة تعلمن الدين و تفرغه من محتواه الروحي التقليدي ؛ بمعنى انه عندما نقول أن الدين لا يتعارض مع العلم أو مع الديمقراطية فهذا معناه ان الدين أصبح يستمد مشروعيته من هذا الإنسجام مع الحضارة الكونية و ليس من الإيمان بصدقه بالغيب ، كما ظل على الدوام في تاريخ هذه المجتمعات قبل الصدمة مع الحضارة الحديثة .هذه العملية يسميها شايغان العلمنة اللاواعية و التغرب اللاواعي . *************** المواضيع التي بحث فيها الكاتب هنا كالتالي: -تزامن الثقافات المتنوعة ، فوضى البحث عن هوية . -التعددية الثقافية . قدم نقد منهجي ومكثف حول هذا المفهوم. -هوية بأربعين وجهاً. يقول: " إن كل هوية مهما كان انتماؤها العرقي والقومي ، هي على كل حال تركيبة وكيان هجين." -الأنطولوجيا الهشة أضداد متلابسة في عصر العولمة. -كيف أمسى العالم شبحاً؟ ـ .

عرض المزيد
إصدارات إخري للكاتب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب