تحميل كتاب ثلاثه مباحث في نظريه الجنس صبحى سليمان PDF

شارك

شارك

كتاب ثلاثه مباحث في نظريه الجنس لـ صبحى سليمان

كتاب ثلاثه مباحث في نظريه الجنس

المؤلف : صبحى سليمان
القسم : تصنيفات ليس لها فئات
الفئة : التنمية البشرية
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب :
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 487 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب ثلاثه مباحث في نظريه الجنس pdf 1983م - 1443هـ ثلاثه مباحث في نظريه الجنس كتاب ثلاثه مباحث في نظريه تأليف سيغموند فرويد الناشر : دار الطليعة بيروت الجنس كتاب ثلاثه مباحث في نظريه الجنس الرئيسية / الزواج والثقافة الجنسية / كتاب ثلاث رسائل في نظرية الجنس – سيغموند فرويد كتاب ثلاث رسائل في نظرية الجنس – سيغموند فرويد كتاب ثلاث رسائل في نظرية الجنس – سيغموند فرويد ثلاث رسائل في نظرية الجنس - سيغموند فرويد كتاب ثلاث رسائل في نظرية الجنس – سيغموند فرويد . يعتبر أهم وأشمل مرجع يتضمن نظرية فرويد في الجنس والذي أحدث ضجة كبيرة بين الأوساط العلمية وما زال الحديث يتجدد عنه كل حين ويعاد تقييمه. حاول فرويد في خلال هذه الرسائل الثلاث أن يبين اتجاه النمو الجنسي السوي، والعوامل المختلفة التي تؤثر على هذا النمو وتؤدي إلى الانحرافات الجنسية. فتعالج الرسالة الأولى موضوع الانحرافات الجنسية، وتحاول تفسيرها وشرح العوامل المختلفة التي تساعد على حدوثها وأهمية مرحلة الطفولة في تكوين الانحرافات. ولذلك قام فرويد في رسالته الثانية بدراسة السلوك الجنسي عند الأطفال والعوامل المختلفة التي تؤثر فيه. ثم يتتبع في الرسالة الثالثة السلوك الجنسي إلى مرحلة المراهقة والتغيرات التي تحدث في هذا السلوك بحلول هذه المرحلة. نبذة عن المؤلف : سيغموند فرويد 1856 هو طبيب نمساوي من اصل يهودي، اختص بدراسة الطب العصبي ومفكر حر. يعتبر مؤسس علم التحليل النفسي. واسمه الحقيقي سيغيسموند شلومو فرويد (6 مايو 1856—23 سبتمبر، 1939)، وهو طبيب الأعصاب النمساوي الذي أسس مدرسة التحليل النفسي وعلم النفس الحديث. اشتهر فرويد بنظريات العقل واللاواعي، وآلية الدفاع عن القمع وخلق الممارسة لم يخطر ببالنا حتى الآن، أن نعجب من فقدن الذاكرة، و‘ن كان له أسباب وجيهة تدعو لهذا العجب، فنحن نعلم من غيرنا أننا استجبنا، إبان السنوات التي لا تستبق منها الذاكرة فيما بعد إلا أشياء قليلة من الذكريات المبهمة، استجابة قوية لبعض الانطباعات وأننا كنا قادرين على التعبير عن الألم والفرح على نحو إنساني، وأننا أبدينا ما يدل على وجود الحب والغيرة وغيرها من المشاعر المتأججة التي كنا نهتز لها إذ ذاك اهتزازًا عنيفًا، بل إننا أدلينا بملاحظات اعتبرها البالغون علامة قوية على البصيرة وبوادر القدرة في الحكم على الأمور، وحين نبلغ سن الرشد لا يكون لنا عن ذلك كله معرفة خاصة بنا. وما السبب في تخلف ذاكرتنا هذا التخلف قياسًا بالأنواع الأخرى من نشاطنا العقلي؟، إن لدينا سببًا قويًّا للاعتقاد بأنه ما من فترة تكون فيها القدرة على تقبل الانطباعات واسترجاعها أعظم مما تكون عليه في سني الطفولة بالذات.. .

عرض المزيد
إصدارات إخري للكاتب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب