تحميل كتاب المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي ج5 ابو يوسف محمد زايد PDF

شارك

شارك

كتاب المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي ج5 لـ ابو يوسف محمد زايد

كتاب المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي ج5

المؤلف : ابو يوسف محمد زايد
القسم : تصنيفات ليس لها فئات
الفئة : إخري
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب :
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 186 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي ج5 pdf 1988م - 1443هـ يعتبر كتاب المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي – يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن من المراجع القيمة للباحثين في تخصص علوم الحديث الشريف على نحو خاص ومعظم الكتابات الفقهية والإسلامية بصفة عامة حيث يدخل كتاب المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي – يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن في إطار مجال تخصص علم الحديث وله صلة بالمجالات الأخرى ولاسيما العلوم الفقهية والتفسير، ودراسات السيرة النبوية، والثقافة الإسلامية. ووصف الكتاب هو كالتالي: كتاب ضخم. جعله يوسف بن تغري بردي ذيلاً لكتاب (الوافي) للصفدي. واستعار منه ما هو داخل في شرطه. وهو بدء قيام الدولة التركية بمصر، عام 648هـ. ألفه قبل (النجوم الزاهرة) الذي أحال فيه إلي المنهل الصافي مرات، منها بقوله: فإني هناك شفيت الغلة وأزحت العلة. بل إنه شرح فيه (ج11/ ص19) سبب تسميته بالمستوفى بعد الوافي، من غير أن يشير إلى هذا في مقدمة المنهل الصافي! قال: (وخشيت أن أقول: والمستوفى على الوافي، فيقع لي كما وقع له، فإنه لم يوف بما أخل به ابن خلكان). قال: (ولم أتكلف تأليفه لأمير ولا سلطان، بل اصطفيته لنفسي، وجعلت حديقته مختصة بباسقات غرسي). وافتتحه بترجمة المعز أيبك، ثم جرى على حروف المعجم. وانتهى من جمعه قبل سنة 855هـ إلا أنه ترجم لناس ماتوا بعده. وخرق شرطه، فترجم لناس ماتوا قبل قيام دولة المماليك، كالتراجم رقم (33و66و144و173و183) ثم ألف مختصراً له سماه (الدليل الشافي) وطبع (الدليل) بتحقيق فهيم شلتوت: القاهرة 1983م. ويضم (2816) ترجمة. أما المنهل الصافي: فطبع الجزء الأول منه عام 1956م وتوفي على إثره محققه: المرحوم أحمد نجاتي، فتولى تحقيقه د. محمد أمين، بمساعدة د. نبيل عبد العزيز، فأصدرا سبعة أجزاء منه، منها الجزء الأول. ما بين 1984 و1993 وتضم (1532) ترجمة، آخرها: (عثمان بن يعقوب) ولا تزال بقية الأجزاء مخطوطة، وتضم زهاء (1284) ترجمة. واعتمدا في هذه النشرة على ثلاث نسخ من مخطوطات الكتاب، أهمها: نسخة باريس. وهي منقولة عن نسخة المؤلف في حياته، كتبت سنة 856هـ وتمتاز بوجود عناوين جانبية لمعظم التراجم، وتقع في ست مجلدات ضخمة، نُشر كل مجلد منها في جزأين. وقد نبه المؤلف في كثير من المواطن إلى أنه يورد الشعر على علاته، كقوله في ترجمة الشاعر الملقب بعين البصل: (وشعره كله من هذا المنوال، غير متلاحم النسج، ولا مستقيم المعنى). أما تغري بردي والد المؤلف، فمن أشهر ولاة الشام في العصر المملوكي، تزوج بنت السلطان الناصر فرج بن برقوق. فلما توفي سنة 815هـ استولى السلطان فرج على كل ممتلكاته، وكان يوسف في الثالثة من عمره، فعاش فقيراً لم ينعم بشيء من جاه أبيه. ونشأ في حضن قاضي القضاة: الجلال البلقيني: زوج أخته هاجر. وتغري بردي: اسم رومي، ومعناه: (الله أعطاه) كما في الضوء اللامع (ج3 / 29). وانظر كتاب (القيمة التاريخية لكتاب المنهل الصافي) للمستشرق الفرنسي إميل أمار (ط 1909). مما جاء في الكتاب الآتي: بشارة الكاتب بشارة الشبلي الحسامي الكاتب، مولى شبل الدولة، صاحب المدرسة والخانقاة عند ثورا بدمشق. سمع مع مولاه حنبلاً وابن طبرزد وغيرهما. ورواه عنه الدمياطي والأبيوردي وجماعة. وكان رومي الجنس، وهو أبو أولاد بشارة المشهورين بدمشق. وكان يكتب خطاً حسناً، وذريته يدعون النظر على المدرسة والخانقاة المنسوبة إلى شبل الدولة المذكور. توفى بشارة المذكور في سنة أربع وخمسين وستمائة. بشباي من باكي بشباي بن عبد الله من باكي الظاهري. الأمير سيف الدين. أصله من مماليك الملك الظاهر برقوق وخواصه، وترقى من بعده في الدولة الناصرية فرج إلى أن صار أمير مائة ومقدم ألف بديار مصر، ثم ولى حجوبية الحجاب بها، ثم نقل إلى وظيفة رأس نوبة النوب. وكان معلماً لسوق المحمل. وكان له ثروة وميل زائد إلى النسوة. وكان حريصاً على جمع المال. وعمر عدة أملاك تعرف به، ولا نعلم أحداً سمى بهذا الاسم من الأكابر غيره. ولم يزل على وظيفته وإمرته إلى أن توفى ليلة الأربعاء رابع عشرين جمادى الآخرة سنة إحدى عشرة وثمانمائة، ودفن بالقرافة، وهو في أوائل الكهولة. وبشباي - بباء ثانية الحروف مفتوحة مفخمة، وبعدها ألف - ومنهم من يسقط الألف - ثم شين معجمة ساكنة، وباء أيضاً ثانية الحروف مفتوحة، وألف وياء آخر الحروف. ومعناه باللغة التركية: رأس سعيد. انتهى. الناصري بشتك بن عبد الله الناصري، الأمير سيف الدين، أحد مماليك الملك الناصر محمد بن قلاوون، وعظيم دولته. قال الشيخ صلاح الدين: كان شكلاً تاماً، أهيف القامة، حلو الوجه، قربه السلطان وأدناه وأعلى منزلته. وكان يسميه في غيبته بالأمير. وكان زائد التيه، لا يكلم أستاداره، ولا الكاتب إلا بترجمان. وكان إقطاعه سبعة عشر طبلخاناة - أكبر من إقطاع قوصون، ولم يعلم قوصون بذلك - . ولما مات الأمير بكتمر الساقي ورثه في جميع أمواله؛ في داره وإصطبله الذي على البركة، وفي امرأته أم أحمد بن بكتمر. واشترى جاريته خوبي بستة آلاف دينار، ودخل معها ما قيمته عشرة آلاف دينار، وأخذ ابن بكتمر عنده. وكانت الشرقية بعد بكتمر الساقي. .

عرض المزيد
إصدارات إخري للكاتب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب