تحميل كتاب الأعلام قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين الجزء الرابع مركز ابن خلدون للدراسات الاستراتيجية PDF

شارك

شارك

كتاب الأعلام قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين الجزء الرابع لـ مركز ابن خلدون للدراسات الاستراتيجية

كتاب الأعلام قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين الجزء الرابع

المؤلف : مركز ابن خلدون للدراسات الاستراتيجية
القسم : تصنيفات ليس لها فئات
الفئة : إخري
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب :
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 153 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب الأعلام قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين الجزء الرابع pdf 2002م - 1443هـ العرب فرع من الشعوب السامية تتركز أساسًا في الوطن العربي بشقيه الآسيوي والإفريقي إضافة إلى الساحل الشرقي لإفريقيا وأقليات في إيران وتركيا وأقليات صغيرة من أحفاد الفاتحين والدعاة في بلدان مثل كازاخستان والهند والباكستان وإندونيسيا وغيرها ودول المهجر، واحدهم عربي ويتحدد هذا المعنى على خلفيات إما إثنية أو لغوية أو ثقافية. سياسيًا العربي هو كل شخص لغته الأم العربية. وتوجد أقليات عربية بأعداد معتبرة في الأمريكيتين وفي أوروبا وإيران وتركيا. حسب التقاليد الإبراهيمية ينسب العرب إلى النبي إسماعيل، وحسب بعض الإخباريين والنسابين العرب إلى يعرب، كلا الأمرين لا يمكن إثباتهما من الناحية التاريخية. في التاريخ، فإن أقدم ذكر للفظ عرب يعود لنص آشوري من القرن التاسع قبل الميلاد، وحسب نظرية أكثرية الباحثين فإنه يعني أهل البادية، في اللغة الآشورية وعدد من اللغات السامية الأخرى. البادية المقصودة هي بادية الشام في جنوب الهلال الخصيب وامتدادها، لتشمل اللفظة شبه الجزيرة العربية برمتها، والتي دعيت منذ الحقبة الإغريقية باسم العربية (باللاتينية: Arabia)، بمعنى بلاد العرب. النظرية البديلة تقول أن العرب اسم علم للشعب في البدو والحضر لا مضارب القبائل فحسب، بكل الأحوال فإن أقدم مملكة عربية حضرية غير مرتحلة هي مملكة لحيان في القرن الرابع قبل الميلاد وايضا مملكة كندة في القرن الثاني قبل الميلاد؛ مع الإشارة لكون حضارة اليمن القديم، الزراعية وغير المرتحلة أساسًا قد صنفت بشكل حضارة سامية مستقلة، أو أفرد لها تصنيف فرعي خاص هو عرب الجنوب. خلال الازدهار الفكري في العصر العباسي، والمتأخر زمنيًا عن نشأة المُصطلح، قالت المعاجم أن عربي تعني غير أهل البادية، وأنّ أهل البادية يدعون أعراب. والمستعربون (بالإسبانية: mozárabes) هم المسيحيون الذين عاصروا وسكنوا تحت الحكم الإسلامي في الأندلس. أطلق عليهم المستعربون لكونهم تبنوا تقاليد العرب ولغتهم واهتموا بالحرف العربي وكانوا يجيدون الشعر والنثر العربي وينظمون القصائد ويتفاخرون بإتقانهم للغة العربية وخلال الحكم الأموي كله اعتمد عليهم الأمويون في إدارة شؤون البلاد الاقتصادية وتنظيم الدولة والعلوم وقد برز المسيحيون في العلوم والطب والفلك. أما عوامهم فقد امتهنوا الزراعة وتربية الماشية والصيد. وقد تأثروا بالأندلسيين حتى أنهم تكلموا لغة منطوقة مزجت بين اللغة العربية واللاتينية القديمة، والتي ظلت تستخدم كلغة منطوقة حتى القرن الرابع عشر. وكان ينتمي غالبيتهم إلى الكنيسة الرومانية الكاثوليكية وإلى الطقس القوطي أو الموزورابي. غالبية المستعربين كانوا من أحفاد الإسبان من القوط واللاتين المسيحيين وكانت اللغة الشائعة والأم في المقام الأول تحت الحكم الإسلامي اللغة العربية وكانوا يتكلمون إلى جانبها اللغة المستعربة وهي لغة رومانسية أيبيرية ممزوجة بالعربية الأندلسية. كما كان جزء من المستعربين والذين اطلق عليهم المستعرب ميكيل دي ابلازا تسميه "المستعربين الجدد"، كانوا أحفاد الوندال الذين جاؤوا إلى شبه الجزيرة الإيبيرية فاندمجوا في العادات الأندلسية، وبالتالي أصبحوا جزء من مجتمع المستعربين. المستشرق صفة عالم (أجنبي) متمكن من المعارف الخاصة بالشرق ولغاته وآدابه. يذكر المستشرق رودنسون أن كلمة مستشرق ظهرت في اللغة الإنجليزية نحو عام 1779 كما دخلت كلمة الإستشراق معجم الأكاديمية الفرنسية في عام 1838 وفيها تجسدت فكرة نظام خاص مكرس لدراسة الشرق. ويعتمد المستشرق الإنجليزي آربري علي قاموس أكسفورد الجديد بتعريف المستشرق بأنه "من تبحر في لغات الشرق وآدابه". وقد ورد في موسوعة لاروس تعريف المستشرق في مادة Orientaliste بأنه «العالم المتضلع في معرفة الشرق وثقافته وآدابه». أما ألبرت ديتريش فيعرف المستشرق بأنه "ذلك الباحث الذي يحاول دراسة الشرق وتفهمه، ولن يتأتّى له الوصول إلى نتائج سليمة في هذا المضمار ما لم يتقن لغات الشرق. يري كثير من الباحثين أن جيرار دي أورلياك الفرنسي هو أول من استشرق. أما د. شكري النجار فيعرف المستشرق قائلا: "تطلق كلمة مستشرق بشيء من التجاوز على كل من يتخصص في أحد فروع المعرفة المتصلة بالشرق من قريب أو بعيد" ويري مالك بن نبي في مقال له تحت عنوان إنتاج المستشرقين يحدد مصطلح الاستشراق فيقول: "إننا نعني بالمستشرقين الكتاب الغربيين الذين يكتبون عن الفكر الإسلامي وعن الحضارة الإسلامية "وأن صفة مستشرق ينبغي أن تقتصر علي من ليس شرقيّاً، لأنها تصف حالة طلب لشيء غير متوفر في البيئة التي نشأ فيها الطالب. استخدم شيخ المستشرقين سلفستر دي ساسي [[de Sacy(1758 - 1838) هذا المصطلح مرتين مرة في مقدمة كتابه الشهير (النحو العربي) في معرض حديثه عن المستشرق الهولندي إربنيوس Erpenius ومرة ثانية عندما وصف به زملاءه الذين لعبوا دوراً هاماً في دراسة فقه اللغة العربية ونحوها. يمثل كتاب الأعلام قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب الأعلام قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة. ومعلومات الكتاب هي كما يلي: الأعلام قاموس تراجم - خير الدين الزركلي- هو قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين يقع في ثمانية مجلدات-خير الدين الزركلي ( 1310 - 1396 هـ = 1893 - 1976 م ) . ترجمته :هو خير الدِّين بن محمود بن محمد علي بن فارس الزِّرِكلي الدِّمشقي، ثم السعودي الجنسية، المصري الوفاة أمُّه عربيَّةٌ، وأبوه كرديٌّ، ولكن من أصلٍ عربي، يُرجعه هو إلى قبيلة الأزارقة من الخوارج التي نزحت إلى كردستان، واندمجت مع أهلها ولد في بيروت لأبوين دمشقيين ليلة التَّاسع من ذي الحجَّة سنة 1309هـ،ان يتنقل بين دمشق وبيروت، إلى أن نشبت الحرب العالمية الأولى فاستقرَّ في دمشق، وافتتح متجراً، وعكف على طلب العلم ليلاً وأخذ عن علمائها، على الطريقة القديمة. وأولع بكتب الأدب.، فقرأ على بعض مشايخ دمشق، ودرس بها في المدرسة العثمانية، ثم في الكلِّية العبَّاسية، والكلَّية العلمانية في بيروت. أخذ الزِّركلي العلم عن أئمَّةٍ أعلامٍ من شيوخ الشَّام وهم:- جمال الدِّين القاسمي: إمام الشَّام في عصره علْماً بالدِّين،- طاهر بن صالح الجزائري: بحَّاثةٌ من أكابر علماء اللُّغة والأدب في عصره، - عبد القادر بدران: فقيهٌ أصوليٌ حنبليٌّ، عارفٌ بالأدب والتَّاريخ- محمد بن عبدالرزاق كرد علي: رئيس المجمع العلمي العربي بدمشق ومؤسِّسه، وصاحب مجلة (المقتبس) والمؤلَّفات الكثيرة- محمد كامل القصَّاب: عالمٌ من زعماء الحركة الاستقلالية في سورية، - أبو الخير الميداني: عالمٌ عاملٌ، وَلِي تدريس العلوم الإسلامية في معاهد دمشق سنواتٍ طويلة. الزِّركلي شاعرٌ أصيلٌ، التزم قواعد الشِّعر العربي، وصاغ موشحاتٍ على منوال الأندلسيين، وجمع إلى جزالة اللَّفظ ومتانة الأسلوب، سهولةَ الوزن وبراعةَ الوضع، فجاء شعرُه غايةً في الجودة والإبداع.توفي يوم الخميس الثَّالث من ذي الحجَّة سنة 1396هـ- سنة 1976م، وصُلِّي عليه يوم الجمعة في مسجد عمر مكرم، ودُفن بالقاهرة.- مؤلَّفاته المطبوعة:1- ديوان الزركلي.2- ما رأيت وما سمعت.3- عامان في عمَّان (الجزء الأول).4- شبه الجزيرة في عهد الملك عبد العزيز.5- الوجيز في سيرة الملك عبد العزيز.6- الأعلام: قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين. .

عرض المزيد
إصدارات إخري للكاتب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب