تحميل كتاب موقف الشريعة الإسلامية من الإجهاض وموانع الحمل ماجستير مسعودة حسين بوعد لاوي PDF

شارك

شارك

كتاب موقف الشريعة الإسلامية من الإجهاض وموانع الحمل ماجستير لـ مسعودة حسين بوعد لاوي

كتاب موقف الشريعة الإسلامية من الإجهاض وموانع الحمل ماجستير

المؤلف : مسعودة حسين بوعد لاوي
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : الفقه الإسلامي
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب :
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 231 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب موقف الشريعة الإسلامية من الإجهاض وموانع الحمل ماجستير pdf 1988م - 1443هـ الإجهاض (بالإنجليزية: Abortion)‏ لغةّ من الجهيض الذي توقف عن النمو قبل الاكتمال، أو الجهيض هو عضو غير مكتمل النمو؛ وفي اللغة إسقاط الجنين؛ إِلْقاءُ الأُمِّ لِوَلَدِهَا قَبْلَ الاكْتِمال؛ فهو جهيض. ويسمى التطريح أيضا بمعنى أن يسبب الإجهاض. وهو انتهاء الحمل بخروج أو نزع الجنين من الرحم قبل أن يصبح قادراً على الحياة. والإجهاض يمكن أن يحدث تلقائياً بسبب مضاعفات أثناء الحمل فيسمى الإجهاض التلقائي. والإجهاض المستحث للحفاظ على الحالة الصحية للحامل يعرف بالإجهاض العلاجي، في حين أن الإجهاض المستحث لأي سبب آخر يعرف بالإجهاض الاختياري. ويشير مصطلح الإجهاض غالباً إلى الإجهاض المحرض. الإجهاض المحرض (المستحث) من أسلم الإجراءات الطبية في البلدان المتطورة التي يسمح القانون بإجرائه. يُعرّف معجم أكسفورد هذه العملية بأنها الإنهاء المتعمّد لحمل بشري، يتم اجراؤه غالبًا خلال الأسبوع الثامن والعشرين من الحمل. للإجهاض تاريخ طويل، وكان يُجرى بأساليب عدة منها الأعشاب واستخدام الأدوات الحادة والصدمات الجسدية وغيرها من الأساليب التقليدية. في حين أن الطب المعاصر يستخدم الأدوية والعمليات الجراحية للحث على الإجهاض. إن للشريعة والعرف والثقافة وجهات نظر حول الإجهاض تتفاوت من بلد لآخر. هناك جدل في كثير من البلدان حول مدى أخلاقية وقانونية الإجهاض. يقوم الإجهاض والقضايا المتعلقة به بدور بارز في الحياة السياسية الوطنية في العديد من الدول وغالبا ما تنطوي على معارضة من جهة الحركات المعارضة للإجهاض، وتأييد من جهة مؤيدي حق المرأة في الخيار في جميع أنحاء العالم. انخفضت حالات الإجهاض في جميع أنحاء العالم، وذلك تزامنا مع زيادة خدمات تنظيم الأسرة والتعليم وخدمات منع الحمل. انخفض عدد حالات الإجهاض في الولايات المتحدة الأمريكية بنسبة 8 ٪ في الفترة من 1996 إلى 2003. يتفق معظم رجال الدين في الإسلام على تحريم إجهاض الجنين دون وجود ضرورة لإجهاضه؛ لأن إجهاضه من غير ضرورة بعد نفخ روحه يُعتبر موازياً للقتل، ويؤمن المسلمين أن عملية نفخ الروح عند البشر تقع بعد مائة وعشرين يوماً، وأما قبل نفخ الروح فقد اختلف في حكم الإسقاط من غير ضرورة، لكن أجاز بعض الفقهاء الإجهاض في الأربعين يومًا الأولى من الحمل لعذر قوي إما لإنقاذ حياة المرأة أو إن كان الحمل من زنا أو اغتصاب، قال الرملي: «لو كانت النطفة من زنا فقد يتخيل الجواز قبل نفخ الروح.»، حيث الحنفية بالإباحة لعذر ضروري فقط في أول مراحل الحمل، وقال ابن وهبان: «إن إباحة الإسقاط محمولة على حالة الضرورة». بينما معتمد المالكية التحريم مُطلقًا، فيقول الدردير: «لا يجوز إخراج المني المتكون في الرحم ولو قبل الأربعين يوما.»، ومن هذه الأقوال: القول الأول: تحريم الإسقاط في جميع الأطوار، وهو قول أكثر المالكية، وبعض الحنفية، والشافعية، والحنابلة، وقول الظاهرية. القول الثاني: جواز الإسقاط في النطفة لعذر وضرورة والتحريم في بقية الأطوار، وهذا قول بعض المالكية والمذهب عند الحنابلة. القول الثالث: جواز الإسقاط قبل نفخ الروح لعذر وضرورة، وهو قول الحنفية، وبعض الشافعية، وبعض الحنابلة. هذا الكتاب يعد رسالة ماجستير أكاديمية في الفقه العام والقضايا الفقهية المعاصرة حول الإجهاض وموانع الحمل.. .

عرض المزيد
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب