كتاب المسند الجامع لأحاديث الكتب الستة ومؤلفات أصحابها الأخرى وموطأ مالك ومسانيد الحميدي وأحمد وعبد بن حميد ، وسنن الدارمي ، وصحيح ابن خزيمة
تحميل كتاب المسند الجامع لأحاديث الكتب الستة ومؤلفات أصحابها الأخرى وموطأ مالك ومسانيد الحميدي وأحمد وعبد بن حميد ، وسنن الدارمي ، وصحيح ابن خزيمة pdf 1993م - 1443هـ استوعب المسند الجامع، جميع الأحاديث المسندة، وأكرر لك: (المسندة) في المصادر التي ذكرها، حتى وإن تكرر الحديث عشر مرات، عن عشرةٍ من الصحابة الكرام. بل، استوعب المسند الجامع الأحاديث الساقطة من "مسند أحمد" وعددها (92) حديثًا، وذلك قبل صدورها في طبعة عالم الكتب للمسند، وعنها نقلت طبعة الرسالة. واليوم يواصل الدكتور بشار، والإخوة المصريون الذين شاركوه في "المسند الجامع" إكمال المسند الجامع، بعد إضافة مجموعة هامة من المصادر الجديدة، مع الاهتمام بالمراسيل، والموقوفات، والمعلقات، في جميع الكتب. أما سؤالك عن التمييز بين المسند الجامع وجامع المسانيد، فأترك الإجابة عليه لاجتهادات الإخوة هنا، ويمنعني أنني واحدٌ من الذين يخدمون العاملين في "المسند الجامع". وهنا يصبح حكمي مجروحًا. الذي اعرفه ان الدكتور بشار - وهو معرفة شخصية ليس بيني و بينه الا الود - ليس له من المسند الجامع الا الشهرة و الذي الف المسند الجامع فريق ابي المعاطي النوري - يرحمه الله - حقيقة هذا الامر يضايقني كثيرا ان هذا الفريق هضم الكثير من حقه جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سَنَن، للحافظ ابن كثير الدمشقي (ت 774هـ): هو كتاب مرتب على مسانيد الصحابة، جمع فيه ابن كثير أحاديث كل صحابي على حدة، وصفه الكتاني بقوله: (جمع بين الأصول الستة، ومسانيد أحمد والبزار وأبي يعلى والمعجم الكبير، وربّما زيّد عليها من غيرها .. ) . ثم قال: (رتبه على حروف المعجم، يذكر كل صحابي له رواية، ثم يورد في ترجمته جميع ما وقع له في هذه الكتب، وما تيسر من غيرها) . وهو كتاب جليل عظيم القدر جمع فيه مؤلفه مادة علمية كبيرة، (احتوى على أكثر من مائة ألف حديث، فيها الصحيح والحسن والضعيف، وأحياناً الموضوع) . ولكن توفي الحافظ ابن كثير ـ رحمه الله ـ ولمّا يكمل كتابه هذا، ويوجد الكتاب مخطوطاً في دار الكتب المصرية في سبع مجلدات، وقد فقد منه أشياء عديدة. وطبع أخيراً ما وجد منه بتحقيق د. عبد المعطي قلعجي في سبع وثلاثين مجلداً. .
عرض المزيد