تحميل كتاب امام شافعی و شاگردان مکتب بغداد و مصر مذهب قدیم و جدید علی اقا صالحی PDF

تحميل كتاب امام شافعی و شاگردان مکتب بغداد و مصر مذهب قدیم و جدید pdf این کتاب در زمینه یکی از ائمه اربعه اهل سنت و فضایل ایشان و شاگردان و مذهب قدیم و جدید ایشان صحبت می کن پروردگار بزرگ و آفرينندهي دانايي و پديدآورندهي جهان هستي را ميستايم و بر پيـامبر رحمت و خاندان و ياران بزرگوارش درود ميفرستم. تاريخ اسلام فراز و نشيبهاي زيادي به خود ديده است و در هر برهه مرداني تـاريخ ساز و مجاهد پا به عرصهي وجود گذاشته و با از خـود گذشـتگي هـا و جانفشـاني هـا و تلاشهاي مستمر و پيگير خود، توانستهاند تا حدودي زمينه را فراهم كنند تا انديشهها و استعدادهاي درخشان انساني در فضايي نسبتا مناسب به فعاليت و تكاپو بيافتند و به رشد و تكامل طبيعي و تدريجي خود ادامه دهند، متأسفانه ايـن فضـاهاي آزاد و فرصـت هـاي كمياب، در تاريح بشري، جز در سدههاي اخير، چندان مجـال خودنمـايي و ظهـور پيـدا نكرد و هميشه مورد حسادت جباران زمان و كج انديشـان عافيـت طلـب و خودكامگـان انديشه سوز قرار گرفته است و جامعهي بشري در اين راه صدات جبران ناپذيري بر پيكر خسته و مظلوم خود به يادگار دارد. اصولا هدف از ارسال پيامبران خدا، رهاسازي انديشهي انسان از قيـد و بنـد اوهـام و خرافات و افكار دست و پاگير جاهلي و هدايت به آزادي و آزادانديشي بـوده اسـت كـه اوج آن در توحيد و يكتاپرستي تجلي پيدا كرد و بر آن است تا بشـريت سـرگردان را بـه تكامل مادي و معنوي و سعادت دنيا و آخرت رهنمون سازد. اما مـي دانـيم كـه جامعـه ي بشري به طور عموم و اسلام به طور خصوص، بزرگتـرين زيـان هـا، صـدمات و عقـب ماندگيها را از استبداد فكري و تفتيش عقايد كه بيشتر در بعد خشونت و نظـامي گـري خود را نشان داده، در ذهن و حافظهي تاريخي خود ثبت و ضبط كرده است و اين درس عبرتي است براي آيندگان و حاكمـان زمـان كـه بداننـد تنهـا نقـاط روشـن و نـوراني و درخشان تمدن بشري و تاريخ اسلامي زمـاني بـوده اسـت كـه متفكـران و دانشـمندان و آزادانديشان جامعه توانستهاند آزادانه به تفكر و تعقل بپردازند و دست آوردهاي انديشهي يتحدث هذا الكتاب عن أحد أئمة السنة الأربعة وعن فضائلهم وطلابهم وديانتهم القديمة والجديدة. أحمد الله العظيم خالق العلم وخالق الكون والنبي تحية لرحمت وأهله وأصدقائه الكرام. شهد تاريخ الإسلام العديد من الصعود والهبوط والرجال في كل فترة من التاريخ فالآلة والمجاهدين دخلوا الساحة وبتضحياتهم وتضحياتهم و كانت جهودهم المستمرة والدؤوبة قادرة على توفير بعض الأرضية للأفكار و المواهب البشرية اللامعة في بيئة مناسبة نسبيًا للعمل والسعي والنمو وتستمر في تطورها الطبيعي والتدريجي ، للأسف هذه المساحات والفرص الحرة نادرًا ، في تاريخ البشرية ، باستثناء القرون الأخيرة ، هناك فرصة ضئيلة للتعبير عن الذات والظهور لم ولا يحسده دائما طغاة الزمان والمنحرفون المتقدسون والسلطويون الفكر يحترق والمجتمع البشري بهذه الطريقة أصوات لا تعوض على الجسد يتذكر أنه متعب ومضطهد. في الأساس ، الغرض من إرسال أنبياء الله هو تحرير الفكر البشري من أغلال الأوهام و كانت الخرافات وأفكار الجهل والإرشاد للحرية والفكر الحر هو ذلك وقد توجت ذروتها في التوحيد والتوحيد ، وهي تهدف إلى ضلال البشرية. توجيه التطور المادي والروحي والسعادة في الدنيا والآخرة. لكننا نعرف ذلك المجتمع الإنسانية عموماً والإسلام خصوصاً أكبر الخسائر والإصابات والنكسات بقايا الاستبداد الفكري ومحاكم التفتيش التي هي أكثر في بُعد العنف والعسكرة وقد أظهرت نفسها ، وسجلت في عقلها التاريخي وذاكرتها ، وهذا الدرس إنه درس للمستقبل وحكام الزمان أن يعلموا أنه لا يوجد سوى نقاط مضيئة ومضيئة و حضارة الإنسان اللامع والتاريخ الإسلامي كان وقت المفكرين والعلماء و استطاع المفكرون الأحرار في المجتمع التفكير والعقل بحرية وإنجازات الفكر .