تحميل كتاب الإسكندرية في عهد البطالمة والرومان ذكي علي PDF

شارك

شارك

كتاب الإسكندرية في عهد البطالمة والرومان لـ ذكي علي

كتاب الإسكندرية في عهد البطالمة والرومان

المؤلف : ذكي علي
القسم : التاريخ والجغرافيا
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب :
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 656 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب الإسكندرية في عهد البطالمة والرومان pdf نبذة عن الكتاب : يدخل كتاب الإسكندرية في عهد البطالمة والرومان في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع كتاب الإسكندرية في عهد البطالمة والرومان ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية. عصر مصر البطلمية عندما أعلن بطليموس الأول نفسه فرعونًا على مصر في عام 305 ق.م.، وانتهى مع وفاة الملكة كليوباترا وتحوّل مصر إلى مقاطعة رومانية في عام 30 ق.م. كانت المملكة البطلمية دولة هلنستية قوية، تمتد من جنوب سوريا شرقًا إلى قورينائية غربًا وإلى الحدود مع النوبة جنوبًا. خلال عصر تلك الدولة، كانت الإسكندرية عاصمة ومركز للثقافة اليونانية، كما كانت مركزًا تجاريًا. للحصول على اعتراف الشعب المصري كحكام، سمّى البطالمة أنفسهم خلفاء الفراعنة. ومع الوقت، انخرط البطالمة في التقاليد المصرية، فأصبحوا يصورون أنفسهم على المعالم الأثرية العامة على النمط المصري القديم وارتدوا اللباس المصري، وشاركوا في الحياة الدينية المصرية. واصلت الثقافة الهلنستية ازدهارها في مصر حتى بعد الفتح الإسلامي لمصر. واجه البطالمة ثورات المصريين بسبب اعتبار المصريين للبطالمة بأنهم نظام غير مرغوب فيها. فقضى البطالمة عهدهم في مجموعة من الحروب الخارجية والأهلية التي أدت إلى سقوط مملكتهم وضمها من قبل روما. يمثل كتاب دراسات في تاريخ مصر في عهد البطالمة إبراهيم نصحي مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات العلوم الإنسانية على نحو عام والبطالمة هم عائلة من أصل مقدوني نزحت إلى مصر بعد وفاة الإسكندر الأكبر سنة 323 ق.م، حيث تولى أحد قادة جيش الإسكندر الأكبر وهو "بطليموس" حكم مصر. أهتم بطليموس الأول ببناء مدينة الإسكندرية التي أسسها الأسكندر الأكبر قبل مغادرته مصر في حملة عسكرية إلى بلاد الفرس وأفغانستان والهند. وجعل بطليموس الأول الإسكندرية عاصمة لمصر. لا يعرف أين توجد مقبرة الإسكندر الأكبر حيث أصابته المنية في خارج مصر. وظلت أسرة بطليموس تحكم مصر حتى دخلها الرومان في عام 30 ق.م، وآخر البطالمة كانت الملكة كليوباترا وابنها بطليموس الخامس عشر (قيصرون). وصل نفوذ الدولة البطلمية إلى فلسطين، قبرص وشرق ليبيا، وقد عرفت ازدهارا خلال عهود بطليموس الأول وبطليموس الثاني وبطليموس الثالث. كون البطالمة ذوي أصول إغريقية لم يمنعهم من التشبع بالتقاليد والعادات المصرية، فمعمارهم المصري ومعابدهم للآلهة المصرية وطريقة عيشهم مصرية وساعد ذلك تزاوجهم من المصريين. جميع ملوك البطالمة حملوا اسم بطليموس. واتخذوا من الإسكندرية عاصمة لهم وظلت كذلك حتى معركة أكتيوم البحرية عام 31 ق.م عندما انتصر اكتافيوس على أنطونيوس وكليوباترا لتصبح مصر ولاية رومانية منذ هذا التاريخ. تتكون أسرة البطالمة من 16 حاكما إذا أضفنا ابن كليوباترا السابعة وابنها بطليموس الخامس عشر (قيصرون) ابن يوليوس قيصر * 51 ق.م - 30 ق.م .

عرض المزيد
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب