قراءة كتاب العواصم من القواصم أبو بكر بن العربي المالكي أون لاين

كتاب العواصم من القواصم لـ أبو بكر بن العربي المالكي

قراءة كتاب العواصم من القواصم

المؤلف : أبو بكر بن العربي المالكي
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : التوحيد
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 289
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب : 14.0 ميجا
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 787 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب العواصم من القواصم pdf يستعرض الكتاب العديد من المغالطات واحدة واحدة فى شكل (قاصمة)ثم تفنيدها فى شكل(عاصمة),الجزء الأشهر من الكتاب هو المتعلق بالشبهات المثارة ضد الصحابة, و يصدر هذا الجزء فى صورة كتاب مستقل بتحقيق العلامة محب الدين الخطيب,و بدون هذا التحقيق يفقد الكتاب الكثير من قيمته

خرج أحاديثه وعلق عليه: محمود الاستانبولي
وثقه وزاد فى تحقيقه والتعليق عليه: مركز السة للبحث العلمى
تقديم: محمد جمي يستعرض الكتاب العديد من المغالطات واحدة واحدة فى شكل (قاصمة)ثم تفنيدها فى شكل(عاصمة),الجزء الأشهر من الكتاب هو المتعلق بالشبهات المثارة ضد الصحابة, و يصدر هذا الجزء فى صورة كتاب مستقل بتحقيق العلامة محب الدين الخطيب,و بدون هذا التحقيق يفقد الكتاب الكثير من قيمته

خرج أحاديثه وعلق عليه: محمود الاستانبولي
وثقه وزاد فى تحقيقه والتعليق عليه: مركز السة للبحث العلمى
تقديم: محمد جميل غازي

نبذة النيل والفرات:
يعد هذا الكتاب " العواصم من القواسم" الذي ألفه عالم من كبار أئمة المسلمين بياناً لما كان عليه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من صفات الكمال، وإدحاضاً لما ألصق بهم وبأعوانهم وبإخوانهم من التابعين لهم بإحسان، يصلح على صغرة لأن يكون صيحة من صيحات ألحق توقظ الشباب المسلم إلى هذه الدسيسة التي دسّها عليهم أعداء الصحابة ومبغضوهم ليتخذوها نموذجاً لأمثالها من الدسائس، فيتفرّغ الموفقون إلى الخير منهم لدراسة حقيقة التاريخ الإسلامي، واكتشاف الصفات النبيلة في رجاله.

والقاضي أبو بكر بن العربي مؤلف " العواصم من القواصم" أمام من أئمة المسلمين، ويعتبره فقهاء مذهب الإمام مالك أحد أئمتهم المقتدى بأحكامهم؛ وهو من شيوخ القاضي عياض مؤلف كتاب "الشفا" في التعريف بحقوق المصطفى وكتابه "العواصم من القواصم" من خيرة كتبه ألفه سنة 536 وهو في دور النضوج الكامل، بعد أن امتلأت الامصار بمؤلفاته وبتلاميذه الذين صاروا في عصرهم أئمة يهتدي بهم. 

عرض المزيد