قراءة كتاب الحقوق المعنوية للزوجة احمد العلاونة أون لاين

كتاب الحقوق المعنوية للزوجة لـ احمد العلاونة

قراءة كتاب الحقوق المعنوية للزوجة

المؤلف : احمد العلاونة
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : الإسلام والمرأة
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 167
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب : 1.1 ميجا
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 237 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب الحقوق المعنوية للزوجة pdf نبذة عن الكتاب: في هذا الكتاب -الحقوق المعنوية للزوجة- يتناول المؤلف نورالدين أبولحية؛ الحديث عن الحقوق التي وفرتها الشريعة للزوجة، تكملة لما ذكر في الجزء السابق من الحديث عن الحقوق المادية لها .. وقد حاول أن يحصر الحقوق المعنوية للزوجة في الحقوق التالية: الحقوق الدينية: وتشمل حق الزوجة في حرية التدين والاعتقاد وفق الضوابط الشرعية، دون تدخل من الزوج، ... الحقوق المعنوية للزوجةالحقوق المعنوية للزوجة في هذا الكتاب -الحقوق المعنوية للزوجة- يتناول المؤلف نورالدين أبولحية؛ الحديث عن الحقوق التي وفرتها الشريعة للزوجة، تكملة لما ذكر في الجزء السابق من الحديث عن الحقوق المادية لها .. وقد حاول أن يحصر الحقوق المعنوية للزوجة في الحقوق التالية: الحقوق الدينية: وتشمل حق الزوجة في حرية التدين والاعتقاد وفق الضوابط الشرعية، دون تدخل من الزوج، وكذلك المسؤولية المناطة بالزوج في توفير ما يلزم لتحقيق هذه الحقوق. الحقوق الاجتماعية: مثل حق الزوجة في صلة رحمها وصلتهم لها، وإقامة العلاقات الاجتماعية مع أفراد المجتمع من دون أن تحد حريتها في ذلك إلا وفق ما تمليه الضوابط الشرعية. الحقوق الاقتصادية: مثل حرية الزوجة في التصرف في مالها باعتبار أن لها ذمة مالية مستقلة كالرجل، وكذلك الحدود الشرعية لتصرفات المرأة في مال زوجها، وحدود تصرف الزوج في مال زوجته. حق الزوجة في التعليم: وهي الحقوق المتعلقة بالنواحي العلمية والتربوية. حق الزوجات في العدل: وهو مرتبط بحالة تعدد الزوجات، وهو العدل الذي أبيح على أساسه التعدد. هذه أهم الحقوق التي تناولها المؤلف في هذا الجزء، أما سائر الحقوق كحقوق المرأة النفسية بالمعاشرة الحسنة، أو حق المعاشرة الجنسية، فقد خصص لها المؤلف الجزء التالي لهذ الجزء، باعتبار أكثرها مما يشترك فيه الزوجان، فهو حق لكليهما. من القرآن الكريم قال تعالي :﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ(6) ﴾(التحريم 6 ) وقال تعالي :(( وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا ۚ أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا)) النساء (20) وقال تعالي :( ( وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ))النساء :( 3 ) ) من السنة المطهرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(وإن لزوجك عليك حقا)(رواه البخاري ومسلم ) وقال :(كُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ فَالْإِمَامُ رَاعٍ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ وَالرَّجُلُ فِي أَهْلِهِ رَاعٍ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ وَالْمَرْأَةُ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا رَاعِيَةٌ وَهِيَ مَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا وَالْخَادِمُ فِي مَالِ سَيِّدِهِ رَاعٍ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ)) .

عرض المزيد