قراءة كتاب الديوان في الأدب والنقد عباس محمود العقاد وإبراهيم عبد القادر المازني عباس محمود العقاد أون لاين

كتاب الديوان في الأدب والنقد عباس محمود العقاد وإبراهيم عبد القادر المازني لـ عباس محمود العقاد

قراءة كتاب الديوان في الأدب والنقد عباس محمود العقاد وإبراهيم عبد القادر المازني

المؤلف : عباس محمود العقاد
القسم : الأدب العربي
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 176
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب : 0.8 ميجا
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 172 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب الديوان في الأدب والنقد عباس محمود العقاد وإبراهيم عبد القادر المازني pdf 2017م - 1443هـ الديوان في الأدب والنقد عباس محمود العقاد وإبراهيم عبد القادر المازني الثَّورةُ عَلى القَديمِ سُنَّةُ الحَياة، والتَّمرُّدُ حَالةٌ مُستَمِرةٌ تَتناقَلُها الأَجيَال؛ سَعيًا وَراءَ الوُصولِ إِلى أَدواتٍ جَدِيدةٍ تُعبِّرُ عَن عَصرِها. ولَم تَكُنِ الحَياةُ الأَدبِيةُ فِي مِصرَ بِمَعزِلٍ عَن ذَلكَ الصِّراع؛ فَقدْ رَأى المُؤلِّفانِ أنَّ الشِّعرَ والأَدبَ فِي عَصرِهِما لا يُمثِّلُهما شِعرُ «أحمد شوقي» وأَدبُ «المنفلوطي»؛ لِذا أَعلنَا الثَّورةَ عَلى أَصنامِ عَصرِهِما، ورَاحَ «العقاد» يُفنِّدُ شِعرَ «شوقي»، وتَفرَّغ «المازني» لأَدبِ المنفلوطي. ثَارَا عَلى كُلِّ ما هُو قَديم؛ فَرَفضَا نِظامَ القَافِية، والقَصِيدةَ الطَّوِيلَة، وأَعلنَا تأسيسَ مَدرَسةٍ أَدبِيةٍ جَدِيدةٍ سُمِّيتْ «مدرسة الدِّيوان» — نسبةً لعنوانِ الكِتابِ الذي بينَ أيدِينا — كانَ أَهمُّ مَبادِئِها أنَّ مَذهَبَها «إِنسانِي، مِصرِي، عَربِي»، ودَعوَا إِلى التَّجدِيدِ فِي شَكلِ الشِّعر، ومَضمُونِه، وبِنائِه، ولُغتِه. ومَثَّلَ الكِتابُ مَرحَلةً أَدبِيةً مُهِمَّةً فِي تَارِيخِ الأَدَب والشِّعرِ العربِي، ومعركةً من المعارك الأدبيةِ التي خاضَها عمالِقةُ الأدبِ والفِكرِ فِي تلك الفترةِ. المحتويات مقدمة 7 الجزء الأول 9 شوقي في الميزان (توطئة) 11 رثاء فريد 17 رثاء عثمان غالب 29 استقبال أعضاء الوفد 37 النشيد 45 النشيد القومي 53 57 ( صنم الألاعيب ( ١ الجزء الثاني 73 أدب الضعف 75 ترجمة المنفلوطي 79 الحلاوة والنعومة والأنوثة 83 95 « قصة اليتيم » العبرات أسلوب المنفلوطي 101 111 ( شوقي في الميزان ( ٢ رثاء مصطفى كامل 121 رثاء الأميرة فاطمة 155 الديوان في الأدب والنقد ما هذا يا أبا عمرو؟! 159 165 ( صنم الألاعيب ( ٢ .

عرض المزيد