رواية يوم التقينا ج2
وصف الرواية
تحميل رواية يوم التقينا ج2 pdf ”ابتسمت شهد ولمس وجنتها المُبللة ليمسح دموعها..
حمزة بآلم: مش هنعيش حياة طبيعية زي الناس بقة ؟
إحنا بقالنا خمس شهور متجوزين ومفيش أي تغيير منك، أنا محتاجلك عشان خاطري.
وكانت المرة الأولى التي تتشجع فيها شهد لتقترب منه وتبكي بصدره بحزن، فقد كان متردداً من لمس جسدها الذي يبعث الدفء بصدره واستمع لتمتمتها.
شهد : أسفة، أنا عارفة إني تعباك بس غصب عني.. أنا خايفة أعيش معاك عادي وتيجي يوم تجرحني أو تشك فيا.
اغمض حمزة عينيه متألماً لكلامها ولكنه يُحاول أن يروي عطشه من ضمها لصدره.“
إصدارات إخري للكاتب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور