تحميل كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد محمد بن عبدالوهاب PDF

تحميل كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد pdf 1995م - 1443هـ قال الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن قاسم رحمه الله في حاشيته على كتاب التوحيد (ص7) : (كتاب التوحيد الذي ألفه شيخ الإسلام الشيخ محمد بن عبد الوهاب ـ أجزل الله له الأجر والثواب ـ ليس له نظير فـي الوجود، قد وضّح فيه التوحيد الذي أوجبه الله على عباده وخلقهم لأجله، ولأجله أرسله رسله، وأنزل كتبه، وذكر ما ينافيه من الشرك الأكبر أو ينافي كماله الواجب من الشرك الأصغر والبدع وما يقرب من ذلك أو يوصل إليه، فصار بديعاً فـي معناه لم يسبق إليه، علماً للموحدين، وحجة على الملحدين، واشتهر أي اشتهار، وعكف عليه الطلبة، وصار الغالب يحفظه عن ظهر قلب، وعمَّ النفع به). بداية من باب فضل التّوحيد وما يكفر من الذنوب بداية من باب الخوف من الشرك بداية من بابُ من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه بداية من باب ما جاء في الذبح لغير الله بداية من بابٌ من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعوَ غيره بداية من بابُ الشفاعة بداية من بابُ ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيّرها أوثاناً تعبد من دون الله بداية من باب ما جاء في السحر بداية من باب ما جاء في التطيُّر بداية من باب قول الله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللهِ أَنْدَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ} بداية من باب قول الله تعالى: {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ} بداية من باب من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا بداية من باب قول الله تعالى: {فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَاداً وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} بداية من باب قول الله تعالى: {وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِنَّا مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَذَا لِي} الآية بداية من باب قول: اللهم اغفر لي إن شئت بداية من باب ما جاء في ذِمة الله وذمة نبيه – صلى الله عليه وسلم – إلى نهاية كتاب التوحيد .