تحميل كتاب الآيات البينات في عدم سماع الأموات على مذهب الحنفية السادات ت الألباني ط المكتب الإسلامي نعمان محمود شكري الالوسي PDF

شارك

شارك

كتاب الآيات البينات في عدم سماع الأموات على مذهب الحنفية السادات ت الألباني ط المكتب الإسلامي لـ نعمان محمود شكري الالوسي

كتاب الآيات البينات في عدم سماع الأموات على مذهب الحنفية السادات ت الألباني ط المكتب الإسلامي

المؤلف : نعمان محمود شكري الالوسي
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : الحركات والمذاهب
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب :
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 209 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب الآيات البينات في عدم سماع الأموات على مذهب الحنفية السادات ت الألباني ط المكتب الإسلامي pdf قال المصنف: "الْحَمد لله محيي الْأَمْوَات ومعيد الرفات ومجازيهم على الْمعاصِي ومثيبهم على الطَّاعَات وَالسَّامِع من الداعين خَفِي الْأَصْوَات الَّذِي لَا يخفى عَلَيْهِ شَيْء فِي الْأَرْضين وَالسَّمَوَات وَالصَّلَاة وَالسَّلَام على من كَانَ تكليم الجماد لَهُ إِحْدَى المعجزات وعَلى آله وَصَحبه أَصْحَاب الكرامات الباهرات أما بعد فَإِنِّي فِي شهر رَمَضَان عَام خمس وثلثمائة وَألف من هِجْرَة من أنزل عَلَيْهِ الْقُرْآن تَفْصِيلًا لكل شئ وتبيانا ذكرت فِي مجْلِس درسي الْعَام مَا قالته الْأَئِمَّة الأحناف الْأَعْلَام فِي كتبهمْ الْفِقْهِيَّة وأحكامهم الشَّرْعِيَّة من عدم سَماع الْمَوْتَى كَلَام الْأَحْيَاء وَأَن من خلف لايكلم زيدا فَكَلمهُ وَهُوَ ميت لَا يَحْنَث وَعَلِيهِ فَتْوَى الْعلمَاء فأشاع بعض من انتسب إِلَى الْعلم من غير إِدْرَاك لما حرروه وَلَا فهم أَن هَذَا الْعزو غير صَحِيح وَأَنه قَول مُنكر مُغَاير للشَّرْع الرجيح وَأَنه لم يعْتَقد ذَلِك أحد من أَصْحَاب الإِمَام أبي حنيفَة وَمَالك وَالشَّافِعِيّ وَأحمد فَاتبعهُ أَتبَاع كل ناعق من أَفْرَاد الجهلة والعوام والمرجفون فِي مَدِينَة السَّلَام فَأَحْبَبْت للنصيحة فِي الدّين ولتبيان مَا أَتَى فِي الْكتاب الْمُبين وَتَعْلِيم إخْوَانِي الْمُسلمين أَن أجمع فِي هَذِه الرسَالَة أَقْوَال أَصْحَابنَا الأحناف وَمَا قَالَه غَيرهم من الْأَئِمَّة وَالْفُقَهَاء الْأَشْرَاف وَأَن احرر مَا قَالُوهُ وأنقل من كتبهمْ مَا سطروه بعباراتهم المفصلة ونصوصهم المطولة وأدلتهم المحبرة وأجوبتهم المحررة ليتضح للعامة مَا جهلوه وَيظْهر للمعاندين صَوَاب مَا أخطأوه ورتبتها على ثَلَاثَة فُصُول وخاتمة جَامِعَة إِن شَاءَ الله تَعَالَى للمعقول وَالْمَنْقُول وللنزاع حاسمة وسميتها الْآيَات الْبَينَات فِي عدم سَماع الْأَمْوَات عِنْد الْحَنَفِيَّة السادات وَالله سُبْحَانَهُ الْمَسْئُول أَن يوفقنا للصَّوَاب ويرزقنا اسْتِمَاع الْحق واتباعه فِي المبدأ والمآب أَمِين. .

عرض المزيد
إصدارات إخري للكاتب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب